وَعِنْدَمَا دَخَلَ بِالصَّبِيِّ يَسُوعَ أَبَوَاهُ لِيَصْنَعَا لَهُ حَسَبَ عَادَةِ النَّامُوسِ. أَخَذَهُ عَلَى ذِرَاعَيْهِ وَبَارَكَ اللهَ وَقَالَ*ـ
كنت قد أكملت عامي الرابع، تدحرجت بين أرجل أطفال العائلة الذاهبين إلى الكنيسة، إلى مدارس الأحد التي كانت تُعقَد يوم الجمعة. وعلى الباب استقبلنا احد شُبَّان العائلة وقد فرح كثيرا بقدومي الأول. حملني بين ذراعيه وطوّح بي عاليا. ومن هذا الارتفاع ادركت أن أبي** قد لا يكون اطول الرجال، ونزلت حزينا
صرت اهوى النظر من فوق، اتقزز، واطلق فيهم كلماتي كما أُطلِقَت لاجئون***، تأخذهم إلى البحر وهناك تصرعهم
تقدمة يسوع إلى الهيكل، لوقا 2: 27،28 *
كان ابي قد ابهرني قبلها بأيام حين قتل ثعبانا امامي وطوّح به من ذيله إلى البعيد **
مرقس 5:1-20 ***
.