Sunday, January 20, 2008

الحريقة

شفنـــاها والعــة والخـــــراب مصيرهــــــا
وقلنـــــا نهـــــــرب مـن ثقـــــــل نيرهــــــا
قالــــــــوا علينـــــــا أنكـــــــرنا خيرهــــــا
قلنـــــــا ياعـــــــم خيرهــــا في غيرهـــــــا

البلـــــــــد خــــــلاص جـــــابت آخرهــــــا
والنـــــاس كمـــــان باعـــــت ضميرهـــــــا
الفـــرحـة مــا عـــاد قلبـــي فــــــاكرهــــــا
وانتــــــم عايـــزينـــه يُجبـــر خاطرهــــــــا
ياخي احا
.


5 comments:

على باب الله said...

حلوة حقيقي

--

صحيح البلد مستقبلها أسود و منيل بنيلة .. ما لم تحدث معجزة

--

و شعار جماعات توليع مصر هو

و النبي ناولوني الولاعة

عايز أولع روما بحالها

( قالها نيرون من فيلم لإسماعيل ياسين )

---

raspoutine said...

جميلة تسلم ايد اللى كتبها

وبشكرك على زيارتى

ايمن فاروق

Fantasia said...

لا يا عمنا ما جبتش آخرها ولا حاجة
لسة شوية
فاضل ع الحلو تكة
ممكن نطفي الحريقة ف أولها
بدل ما نقول خيرها ف غيرها
خالص تحياتي

mariam said...

المستقبل مظلم تماما
و احنا فعلا جبنا آخرنا
بس لسه فى امل
على فكره الكلام ده حسيت بيه قوى

Samir Saad said...

على باب الله
بلد مش مستعدة تواجه نقطتين مطر، هتقدر تضمن لنا مستقبل جميل؟
والناس كمان بتعيش حالة من النفاق العجيب. إمبارح واحد مربي دقنه وماسك الكتاب وبيزوغ من ماكينات المترو. إزاي؟
الحال عجيب أوي

بس انت منورني كالعادة

Raspoutine
انا مبسوط جدا بزيارتك واتمنى انها تتكرر

نورتني

Fantasia
متفق معاكي تماما ولكن هذا إتفاق نظري فقط. الواقع مقرف يا فانتازيا

منوراني

Mariam
حب البقاء في حد ذاته ينفع يكون أمل. لكن لو الحياة تساوي الموت تقريبا، تفتكري نعيشها ليه؟

انا بأفكر معاكي بصوت عالي
نورتيني

Post a Comment