Monday, June 6, 2011

النور


يحيا من يحيا ويموت من يموت، لا يُذكَر اسم فرج فودة إلا مسبوقا بالمفكر التنويري
ياخي متتنورش علينا؛ لطالما سمعتها من أمي، من أبي، من اعمامي وعماتي
لا معرفة بلا بصر، ولا بصر بلا نور
أين يمكنها أن تأوى الخفافيش؟ والنور حتمي
النور يصرعها
.

2 comments:

مصطفى محمود said...

ههههههههههههه
لقيت مدونتك بالصدفة

انا كمان من محبين فرج فودة

Samir Saad said...

مصطفي محمود
انت تنور يا صديقي
فرج فودة استاذ، مين ميحبوش؟

Post a Comment